17 من أقوى إعلانات الإرشاد الإجتماعي ستجعلك تتوقف وتفكر

يشكو كثير من الناس الإعلانات كونها وسيلة بغيضة للشركات من أجل غزو حياتنا اليومية و تجريعنا منتجاتها حتى البلعوم، لكن ليست الإعلانات كلها لهذه الغاية. الإعلانات في هذه القائمة أمثلة ممتازة من الإستراتيجيات الفعالة لحملات الدعاية الإرشادية الإجتماعية لجعل صوتهم مسموعاً.

تم انتاج الإعلانات مصممة بشكل جيد للإستحواذ على انتباهكم و لكي تنطبع في ذاكرتكم لفترة طويلة بعد أن تتجاوزها، وهذا هو بالضبط ما تحتاج إليه العديد من تلك القضايا الإجتماعية. حمل الناس على التفكير والإهتمام بمختلف القضايا الإجتماعية والبيئية (أو حتى مجرد الإطلاع عليها لتكون واعٍ بها) أهميتها من أجل زيادة دعم الجمهور و احداث تغييرات حقيقية. عدد قليل من هذه الإعلانات هي في الواقع إعلانات تجارية، لكنها ما زالت كونها تعزز الوعي اجتماعياً أو بيئياً بالقضايا / المنتجات.

تماماً مثل الإعلانات التجارية، احتوائها على الحقائق فقط لا يكافي. ان الحقائق مهمة، ولكن الإعلان يجب أيضاً أن يكون مثيراً لعواطف المشاهدين. وقد أشارت العديد من الدراسات أن العاطفة يمكن أن تكون ذات تأثير قوي على تكوين الذاكرة، و من المؤكد أن الذكريات اللمتزجة بالعاطفة سوف تستمر لفترة أطول من تلك التي بدونها.

وفقاً إلى "أب الدعاية" ديفيد أوغيلفي، المعاصر لهوارد، حيث يقول أن "الدعاية يبرر وجودها عند استخدامها في المصلحة العامة، و كذلك وسيلة قوية كثيراً جداً تستخدم للأغراض التجارية." نحن نتفق بالتأكيد، ولهذا السبب نود في مشاركة هذه القائمة من إعلانات الإرشاد الإجتماعي معك!

 ضحايا التعذيب ليسوا سوى أشخاص مثلي ومثلك

لون بشرتك يجب ألا يحدد مستقبلك

تلوث الهواء يقتل 60.000 شخص سنويا

 

حماية الطيور: إذا لم تلتقطها هم سوف

ما الذي نراه عندما تدخن

رابطة مكافحة العنف ضد الحيوان: هذا ليس كرة القدم

شرطة مرور بنغالور: لا تتحدث أثناء القيادة

تجنيد الأطفال: هذا لا يحدث هنا، ولكنه يحدث الآن

قيادة مشتتة: انتبه في كلا الجانبين

الأطفال المهملين الشعور بهم غير مرئيين. أوقف إساءة معاملة الأطفال الآن

اجراء عالمي لحماية الحيوانات: أكياس قتل بلاستيكية

الذيل لا قيمة له. اعطي الشاحنات حيزاً

النوم أقوى منك. لا تقد ناعساً

انظر كيف من السهل إطعام الجياع؟

تسبب السرطان بنفسك

إزالة الغابات والهواء الذي نتنفسه: قبل فوات الأوان

ما يذهب هناك يأتي هنا: أوقفوا حرب العراق